twitter
    Find out what I'm doing, Follow Me :)

ابراهيم الحربي لـ الوطن: يكفيني 3 مسلسلات في العام




يتجهز الفنان ابراهيم الحربي لتصوير مسلسلين جديدين الاول من انتاج التلفزيون السعودي والاخر يتم انتاجه لمصلحة التلفزيون الكويتي تأليف عادل الزاهد في حين تأجل له عمل تلفزيوني آخر كان مقررا تصويره مع الفنانين يوسف الجراح وفايز المالكي بسبب ارتباط النجمين السعوديين مع فنانين آخرين مشاركين بالعمل باعمال فنية اخرى.

اعتذر للاطفال

هذا ما كشفه الحربي لـ «الوطن» خلال الحديث عن جديده على الساحة حاليا مشيرا في الوقت نفسه الى انه اعتذر عن بطولة مسلسل تلفزيوني للاطفال يقدم خلال رمضان المقبل بسبب كثرة ما قدمه من تلك النوعية من المسلسلات على مدار مشواره الفني ورغم اعجابه بفكرة العمل وتجسيده لشخصية البطولة.

عدد وافر

وتذكر الحربي اعماله السابقة في هذا الاطار مثل «السندباد» و«عودة السندباد» و«بدر الزمان» و«علي بابا» و«الطماعون» و«الجوهرة»، وقال انه يشعر بانه قدم عددا وافرا من مسلسلات الاطفال لدرجة انه وجد نفسه يأتي في المركز الثاني بعد الفنان الكبير خالد العبيد في تقديم هذه النوعية وبالتالي فانه يترك الفرصة لغيره من الفنانين.

اعمال محدودة

وعن قلة ظهوره في الاعمال الفنية اوضح الحربي قائلا افضل تقديم اعمال فنية محدودة في العام على الا يزيد عددها على ثلاثة اعمال، واعتقد انه عدد كاف فيما يتعلق بالمسلسلات التلفزيونية.

بريق مسرحي

اما على مستوى المسرح فاشار الى انه ابتعد عنه لان المسرح لم يعد كسابق عهده ولكن هذا لا يمنع من العمل فيه اذا كانت المسرحية تضم أسماء لها بريق تثري العمل وتشجع على الانضمام اليه امثال الفنانين الكبار عبدالحسين عبدالرضا، غانم الصالح، ومحمد المنصور.

التقليد الشائع

وبالنسبة لرأيه في مستوى ما يقدم من دراما خليجية حاليا اعتبر ان ما يقدم على الساحة من اعمال فنية جيدة في الوقت الراهن قليل للغاية مؤكدا ان الشائع هو ان «التقليد» بين الجميع بعيدا عن التنويع فمثلا لو ان عملا فنيا نجح في مجال الدراما الرومانسية نجد معظم القائمين على الدراما يتجهون نحو الاتجاه نفسه وهكذا الحال في مختلف الموضوعات والافكار الدرامية في الوقت الذي نحتاج فيه الى طرق مختلف الافكار والموضوعات سواء كانت اجتماعية او تاريخية او دينية فضلا عن مسلسلات تقدم للطفل كسرا للروتين خاصة ان الواقع مليء بالشخصيات والاحداث المتنوعة والجديرة بمناقشتها دراميا.
واضاف كما اننا من الممكن تناول قضايا عربية وليس الاقتصار على الواقع الخليجي فقط، خاصة ان الفن ليس له هوية وعليه نستطيع تقديم قصة عربية برؤية خليجية.

0 التعليقات:

إرسال تعليق