كشفت الفنانة والكاتبة الكبيرة أسمهان توفيق عن انتهائها من كتابة المسلسل الدرامي الجديد «حبات رمل» الذي سيعرض على شاشة MBC ويخرجه جمعان الرويعي، ومن المتوقع أن يشارك في بطولته نخبة من نجوم الكويت، والخليج، ومصر والأردن.
وعلى الهاتف، أوضحت توفيق لـ«الوطن» - خلال وجودها بالقاهرة – أن العمل غير مدرج في خطة الأعمال التي سيتم عرضها في شهر رمضان المقبل، مشيرة الى أن موعد تصوير المسلسل سيتم تحديده في وقت لاحق.
وأفصحت توفيق عن قصة المسلسل قائلة: يتحدث عن النساء اللاتي تشبهن بـ«حبات الرمل» والمعنى داخل النص، مؤكدة أنها تطرح في خلال العمل شرائح موجودة في المجتمع بالفعل، وقصصاً كلها حقيقية مع بعض الخيال الشخصي لها كمؤلفة.
وخلال الحديث الهاتفي مع الكاتبة اللامعة دار هذا الحوار:
الخيال مهم
هل من المهم أن يشتغل خيال المؤلف على القضايا الواقعية التي يتناولها في أعماله؟
- بالتأكيد شيء مهم اشتغال الخيال مع الواقع، لأن الرقابة أحياناً تتدخل في سيناريو العمل وتقول هذا مسموح وهذا غير مسموح.
تهذيب
هل يعتبر هذا التدخل نوعاً من التحايل لأنه يغير الواقع؟
- لا أقول تحايلاً ولكن أقول تهذيباً للموضوع، لأن الواقع يكون في أغلب الأحيان صعباً، فأنا لا أشوه صورة المرأة في مجتمع ما ولكن أجمّلها وهذا لا يعني أن النساء سيئات، ولكن القضايا التي تطرح في أعمالنا غير مسموح لي ككاتبة أن أقدمها كما هي، كذلك أحرص على تهذيب هذه القصص بشاعرية بالإضافة الى أنني أتخطى بعض الأحداث غير المؤثرة في التسلسل الدرامي للعمل.
موقف
ما أكثر عمل كتبته ولامس المرأة حتى الآن؟
- أغلب أعمالي بطولات جماعية وأنا لا أسعى لأن تظهر المرأة في أعمالي «مطحونة جداً» ولكنني أحرص على أن يكون لها رأي وموقف في الحياة، وإذا كانت هناك نساء مطحونات فأسعى أيضا لأن يكون لهن موقف.
الأقرب
هل الكتابة أخذتك من التمثيل؟
- أنا عاشقة للكتابة منذ زمان سواء في الدراما أو المسرح، والكتابة بشكل عام هي الأقرب لنفسي من أي شيء آخر.
قيد رقابي
هل الرقابة تحد من حرية الإبداع؟
- بالفعل لأنها لا تريد للمؤلف أن يطلق لخياله العنان وخلق أفكار جديدة غير مستهلكة، لذلك تجد أن كل أعمالنا تدور في فلك واحد هو الدراما الاجتماعية، ومنذ أيام قليلة أجريت لقاء مع النسخة العربية من مجلة «ماري كلير» الفرنسية تحدثنا عن حرية الإبداع وكان ردي أنه لا توجد لدينا حرية إبداع بمعنى الكلمة.
الجديد
ماذا عن آخر أعمالك كممثلة وككاتبة؟
- كممثلة مسلسل «قبائل الشرق» و«شر النفوس 2» بالإضافة لمسلسل «فضة قلبها أبيض» وككاتبة مسلسل «وعاد الماضي» و«السجينة» من إخراج غافل فاضل.
وعلى الهاتف، أوضحت توفيق لـ«الوطن» - خلال وجودها بالقاهرة – أن العمل غير مدرج في خطة الأعمال التي سيتم عرضها في شهر رمضان المقبل، مشيرة الى أن موعد تصوير المسلسل سيتم تحديده في وقت لاحق.
وأفصحت توفيق عن قصة المسلسل قائلة: يتحدث عن النساء اللاتي تشبهن بـ«حبات الرمل» والمعنى داخل النص، مؤكدة أنها تطرح في خلال العمل شرائح موجودة في المجتمع بالفعل، وقصصاً كلها حقيقية مع بعض الخيال الشخصي لها كمؤلفة.
وخلال الحديث الهاتفي مع الكاتبة اللامعة دار هذا الحوار:
الخيال مهم
هل من المهم أن يشتغل خيال المؤلف على القضايا الواقعية التي يتناولها في أعماله؟
- بالتأكيد شيء مهم اشتغال الخيال مع الواقع، لأن الرقابة أحياناً تتدخل في سيناريو العمل وتقول هذا مسموح وهذا غير مسموح.
تهذيب
هل يعتبر هذا التدخل نوعاً من التحايل لأنه يغير الواقع؟
- لا أقول تحايلاً ولكن أقول تهذيباً للموضوع، لأن الواقع يكون في أغلب الأحيان صعباً، فأنا لا أشوه صورة المرأة في مجتمع ما ولكن أجمّلها وهذا لا يعني أن النساء سيئات، ولكن القضايا التي تطرح في أعمالنا غير مسموح لي ككاتبة أن أقدمها كما هي، كذلك أحرص على تهذيب هذه القصص بشاعرية بالإضافة الى أنني أتخطى بعض الأحداث غير المؤثرة في التسلسل الدرامي للعمل.
موقف
ما أكثر عمل كتبته ولامس المرأة حتى الآن؟
- أغلب أعمالي بطولات جماعية وأنا لا أسعى لأن تظهر المرأة في أعمالي «مطحونة جداً» ولكنني أحرص على أن يكون لها رأي وموقف في الحياة، وإذا كانت هناك نساء مطحونات فأسعى أيضا لأن يكون لهن موقف.
الأقرب
هل الكتابة أخذتك من التمثيل؟
- أنا عاشقة للكتابة منذ زمان سواء في الدراما أو المسرح، والكتابة بشكل عام هي الأقرب لنفسي من أي شيء آخر.
قيد رقابي
هل الرقابة تحد من حرية الإبداع؟
- بالفعل لأنها لا تريد للمؤلف أن يطلق لخياله العنان وخلق أفكار جديدة غير مستهلكة، لذلك تجد أن كل أعمالنا تدور في فلك واحد هو الدراما الاجتماعية، ومنذ أيام قليلة أجريت لقاء مع النسخة العربية من مجلة «ماري كلير» الفرنسية تحدثنا عن حرية الإبداع وكان ردي أنه لا توجد لدينا حرية إبداع بمعنى الكلمة.
الجديد
ماذا عن آخر أعمالك كممثلة وككاتبة؟
- كممثلة مسلسل «قبائل الشرق» و«شر النفوس 2» بالإضافة لمسلسل «فضة قلبها أبيض» وككاتبة مسلسل «وعاد الماضي» و«السجينة» من إخراج غافل فاضل.
0 التعليقات:
إرسال تعليق